يتناول المقال فضل صلة الرحم والتسامح مع الأقارب الظالمين، مستعرضاً دروساً عملية من حادثة الإفك. يبرز النص أهمية صلة الرحم في الإسلام، مستشهداً بآيات قرآنية وأحاديث نبوية. يُستخدم مثال أبي بكر الصديق رضي الله عنه كنموذج للتسامح والصفح، حيث واجه خيانة أقاربه خلال حادثة الإفك. نزلت آية النور لتوجيه ذوي الفضل والمكانة إلى العفو والتسامح بدلاً من الانتقام. يُشدد المقال على ضرورة مساعدة ومواساة الأقارب حتى لو كانوا غير محسنين، مستشهداً بحديث نبوي يدعو إلى تقبل الضرر بالإحسان. يُعتبر تقديم الصدقات للأقارب الذين يعادوننا من أفضل أنواع الصدقات، ويُذكر أن التمسك بمودة القرابة رغم الخذلان هو دليل على قوة الإيمان وثبات العقيدة. في النهاية، يُؤكد المقال أن التعامل بإيجابية مع التصرفات السلبية للقريب هو الطريق نحو رضا الرب وجني ثمار البركات الدنيوية والأخروية.
إقرأ أيضا:الحرّاقة (إسم الذي يُطلق على المهاجرين إلى أوروبا في قوارب صغيرة بطريقة غير شرعية)- أختي متزوجة من 8 سنوات ولم تنجب، كان السبب في البداية ضعف لدى زوجها ثم تعالج وأجرت تلقيحا اصطناعيا(ط
- South Bengal
- أنا أريد الطلاق لأني لا أطيق بخل زوجي وإهانتة لي ولأهلي، وصراحة كل هذه الأمور كانت واضحة في الخطوبة
- أنا موظف في جهار الأمن, وأحيانًا يقتسم معي زملائي أموالًا يحصلون عليها من الرشوة، فأقوم بأخذ تلك الم
- Brookville, Pennsylvania