في النقاش حول الفوائد البنكية، يطرح عبدالناصر البصري تساؤلاً حول ما إذا كانت هذه الفوائد تُعتبر شكلاً من أشكال الضرائب الخفية. عاطف الزناتي يشارك هذا الرأي، مشيراً إلى أن الفوائد البنكية تؤثر سلباً على الدخل المتوسط والمدخرات الاستثمارية للأفراد، مما يزيد من التفاوت الاجتماعي ويعوق الادخار والاستثمار. صباح بن الأزرق يوافق جزئياً، مؤكداً أن الفوائد تقلل من قيمة المدخرات وتزيد من تكلفة الاقتراض، لكنه يفرق بين الضرائب التي تُحصّلها الحكومة بشكل قانوني والفوائد التي تنتج عن العمليات التجارية بين المؤسسات المالية والمستخدمين. يتعمق النقاش في الجوانب الاقتصادية والسياسية، حيث يُشار إلى أن بعض البنوك الكبيرة تستغل هذه الظروف لزيادة ربحيتها على حساب مدخرات الأفراد الأصغر. في النهاية، يركز الحوار على كيفية ارتباط الفوائد البنكية بعلم الاقتصاد الجنائي والتوزيع غير المتساوي للثروة وكيفية استغلال بعض القطاعات المالية لهذه العملية لتحقيق مكاسب خاصة.
إقرأ أيضا:المسلم المعاصر: بين الإقبال المادي والإدبار الروحي!- أنا وزوجي نشتغل في نفس المؤسسة لإنتاج الفوسفات, في إطار أعمالها الاجتماعية لفائدة الموظفين قامت المؤ
- أحدهم يلعب لعبة، ففيها يقوم بالنصب على الناس وأخذ أموالهم -في اللعبة-، فهل هذا حرام؟وفي نفس اللعبة أ
- بوروتو سانت إلبيديو
- أريد معرفة الآيات و السور القرآنية التي تنصحوننا بحفظها، و التي تكون لنا ذخرا في قبرنا و يوم الحساب
- Sleeper hit