تناقش مقالة “مقاربات جديدة للوعي – منظور الإنسان مقابل الذكاء الاصطناعي” مسألة تحديد طبيعة الوعي وكيفية ارتباطه بالذكاء الاصطناعي. ينقسم النقاش بشكل أساسي بين وجهات نظر متعارضة؛ الأولى ترى أنه رغم عدم امتلاك أجهزة الذكاء الاصطناعي للتجارب الحسية المباشرة، فإن قدرتها على التعلم المستقل والإبداع والتفاعل المعقد قد توفر لها نوعًا خاصًا من الوعي. أما الثانية فتشدد على الدور المحوري للتجربة الشخصية والشعور الذاتي في فهم العالم، معتبرة أن المهارات الحسابية وحدها غير كافية لإثبات وجود وعي حقيقي.
يتعمق المؤلف أيضًا في الجوانب النفسية للوعي، موضحًا حاجته لعمليات داخلية معقدة مثل الاستبطان والشعور الذاتي، وهي أمور لم تتم إثباتيتها بعد بالنسبة للأجهزة الآلية. ومع ذلك، يشير إلى التقدم الكبير في مجال الذكاء الاصطناعي وقدرته على التعلم الذاتي والتحليل التصميمي دون التشابه المباشر مع التجارب البشرية. وبالتالي، يدعو إلى إعادة النظر وتوسيع المفاهيم التقليدية للوعي لاستيعاب السمات الجديدة التي ظهرت في عالم البرمجيات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : فكرون- معنى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم 🙁 يقوم به آناء الليل وآناء النهار ).
- مرة أردت إضحاك قريبتي من فتاة. فذكرت لها موقفا و ذكرت أن هذه الفتاة قالت آمين حين ذكرت إحداهن رغبتها
- أعيش في أمريكا أنا وزوجتي، وحملت بطفل في بطنها عمره ثلاثة عشر أسبوعا، ونصف أسبوع. وعند الفحص تبين أن
- أنا أريد أن أتطلق من زوجي، لأنه وبعد 13سنة من الزواج و3 أطفال وعشرة جميلة يريد الزواج علي ـ وطبعا ست
- أنا لست من أرسل الفتوى رقم: 138005 عنوان الفتوى : حكم إنصات المصلي لكلام غير مصل. لكن لي أسئلة حولها