في النقاش الذي أثاره عبدالناصر البصري حول الأدوار المختلفة للأطراف المتعددة في اتخاذ قرارات التدريس داخل المؤسسات التعليمية، تم تسليط الضوء على مجموعة واسعة من الجهات المؤثرة، بما في ذلك الحكومة، المجالس الوزارية، العاملين التربويين، والمجتمع العلمي. هذه الأطراف تعمل جميعاً نحو تحقيق هدف مشترك وهو تطوير البيئة التعلمية. ومع ذلك، دعا عبد الفتاح بن عيسى إلى ضرورة وضع الطالب وذاته محور التركيز الرئيسي أثناء عملية صنع القرار. وفقاً له، قد يؤدي التركيز الزائد على القيم الوطنية والمتطلبات السياسية إلى التغاضي عن حاجات الطلاب الشخصية وتطور شخصياتهم. يقترح بن عيسى نهجاً أكثر شمولية يستند إلى الاستماع المباشر والحوار المفتوح كوسيلة للتقييم الأمثل للخطط التعليمية. بهذه المناقشة الإبداعية، تصبح قضية من يوجه مسار التعليم أمراً شديد التعقيد ويتطلب توازن دقيق بين مختلف الاعتبارات.
إقرأ أيضا:عباس ابن فرناس عالم مسلم عربي له ابتكارات علمية رائدة، اتخذه الجهلة مادة للسخرية- أريد أن تفتوني في واحد عمره 22 سنة والده يعامله بقسوة وبخيل عليه ولا يعطيه مصروفا وهو يعيش مع والده
- امرأة تذهب بابنها مع زوجها لطبيبة نفسية، مسلمة. وهناك بعض المشاكل بين الزوجة وزوجها، وتريد الزوجة ال
- ما حكم العمل في إيطاليا في محل أسماك، مع العلم أن المحل يعمل على غش الناس حيث بيبع أسماكا مجمدة على
- سؤالي هو في العقيدة، في بلادنا منتشر الشرك الأكبر كثيراً وخاصة للأولياء الصالحين حتي أنهم يسمون المك
- ما هو تفسير الآية 218 و 219 من سورة البقرة وما هو القصد بـ (العفو)؟