في النقاش حول دور الفن في تحقيق التغيير الاجتماعي، يطرح المؤلف الأصلي وجهة نظر جدلية مفادها أن الفن يعكس فقط مشاعر الفنان ولا يسهم بشكل مباشر في تغيير سياسات مجتمع ظالم. ومع ذلك، يجادل سامر بأن الفن قادر على زرع بذور النقد الذاتي وتعزيز الوعي الاجتماعي، مستشهدًا بتأثير فن الحرب كمثال على استخدام الفن كمدافع استراتيجي ضد القضايا العالمية المعقدة. يتفق عليان بن زينب مع هذا الرأي، مؤكدًا أن الفن أداة ديناميكية تستطيع توجيه الآراء العامة وتحفيز التحولات الثقافية الضخمة، مستشهدًا بأعمال بانكسي الشهير. من ناحية أخرى، تشير إخلاص بن وازن إلى أن الفن وحده ليس حلاً كاملاً ومطلقاً، بل يجب أن يكون جزءًا من ثورات سياسية وقانونية لتحقيق مكاسب دائمة. في النهاية، يؤكد نذير بن عبدالله على ضرورة رؤية متكاملة تشمل الأدوار الفنية والمعارضة والكشف الإعلامي والعناصر التشريعية التنفيذية لتحقيق التغيير الاجتماعي الحقيقي.
إقرأ أيضا:كيف يمكن تعزيز العربية الفصحى في المغرب؟- من هم أصحاب السدس والثلث والنصف والثمن يعني كل الفروض؟ وما هو نصيب الزوج الذي توفيت زوجته وتركت له أ
- الشاميلون (شخصية خيالية)
- هل يقع طلاق المسحور فقد طلق أبي الطلقة الثالثة بدون علمها وفي حالة عضب وقاله لأخي وبعد دقائق قالها ل
- طلقني زوجي ولدي 3 أطفال أكبرهم في العاشرة وأصغرهم سنة وثلاثة أشهر فما هي حقوقي أنا وأولادي من حيث ال
- نحن مجموعة نعمل في قصر، وبعض زملائنا يشربون الخمر في غرفة بعيدة منا، فإذا سترنا عليهم، فهل علينا إثم