يتناول نص المناقشة موضوع تأثير محدودية الخيارات الفلسفية في النظام التعليمي، حيث يقود صاحب المنشور عبد الناصر البصري نقاشًا حول ما إذا كان هناك قصور غير مقصود في تقديم بدائل فلسفية متنوعة للطلاب. يدافع مآثر بن عمر عن هذا النهج باعتباره انعكاسًا لاحتياجات المجتمع وثقافته، ولكن العديد من المشاركين مثل فارس الشرقي وعزيز بن يوسف وأشرف الدكالي وبثينة السهيلي ومرام المهدي يتفقون على أنه يمكن لهذه الممارسة أن تساهم في الانغلاق الذهني وتعيق القدرة على التفكير النقدي والتعبير الحر للأفكار الجديدة. ويؤكد أشخاص مثل بثينة السهيلي وأشرف الدكالي على ضرورة تشجيع حرية الفكر لاستعداد أفضل لمواجهة تحديات المستقبل. ومن جهتهم، يشدد كلٌّ من مرام المهدي ومها الدمشقي على فوائد تنوع الآراء وتعزيز القدرات العقلية والنقدية لدى المتعلمين. وحتى حسن بن علية يساهم برأيه بأن التركيز الأعمى على “خدمة المجتمع” دون مراعاة التنوع الفكري قد يحرم الطلاب من اكتساب مهارات أساسية حيوية لعالمنا المعاصر سريع التغير. وفي الختام، يكشف
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القُنيّة- كيف يكون توزيع الميراث إننا بنتان فقط ليس لنا أخ ولنا عم متوفى له 3أولاد و بنتان وعمة على قيد الحياة
- تركت أمي القليل من الذهب بعد وفاتها وأوصت ببعض القطع لبناتها. نحن ستة ذكور وبنتان وحالتنا المادية دو
- أنا أسلم على بنت بنت أخي بإمساك اليد، هل يجوز لي أن أمسك يدها؟
- أنا طالب في كلية الهندسة السنة قبل الأخيرة، وتعرفت على فتاة مؤدبة ومحترمة، وارتحنا لبعض، وذلك بعلم ا
- أنا طالب دراسات عليا عراقي في تركيا، مبتعث من قبل الحكومة لمدة خمس سنوات، ولدي راتب (معاش)، ولدي أبن