يتمحور عيد الطفولة المصري حول تقاليد وثقافة غنية تمتد جذورها إلى العصور الفرعونية، حيث كانت مكانة الأطفال محترمة للغاية. مع مرور الوقت، أصبحت الرعاية والاهتمام بالأطفال جزءًا لا يتجزأ من الدين الإسلامي أيضًا، وفقًا لما ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية. خلال الحقبة الاستعمارية البريطانية، تطورت فكرة الاحتفال بأعياد الأمهات لتشمل كافة أفراد الأسرة، بما في ذلك الأطفال، مما مهد الطريق للاحتفال الرسمي بالطفولة. بفضل الجهود المشتركة لشخصيات بارزة مثل سعد زغلول وسليمان البارودي، أصبح عيد الطفولة رمزًا للمستقبل الواعد للأمة.
اليوم العالمي للطفل في مصر مليء بالفعاليات المتنوعة التي تستهدف جميع شرائح الأطفال بدءًا من الرضع وحتى طلاب الجامعات. تشمل هذه الأنشطة المسرحيات والعروض الفنية والألعاب الرياضية وغيرها من الأحداث التي تساهم في تنمية جوانب مختلفة لدى الأطفال وتعزيز روح الانتماء الوطني لديهم. بالإضافة إلى ذلك، يلعب النظام التعليمي دورًا حيويًا في ترسيخ ثقافة احترام حقوق الإنسان وحقوق الطفل تحديدًا عبر المنظمات الخيرية والمبادرات الوطنية المختلفة. يؤكد هذا الاحتفال على أهمية ضمان حياة كريمة
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مغدد او الغدايد- أريد العمل في كافتيريا تقدم الوجبات، والأرجيلة، مع العلم أني سأعمل في المطبخ. حالتي المادية صعبة ولم
- Muntingia
- اسمي آلاء، وكنت قد فتحت حسابا على فيسبوك أسميته باسم مستعار، وهو (آلاء الرحمن)؛ لأني لا أريد الدخول
- Hungry Heart
- يوجد شركات بالسعودية تتداول أسهمها بالسوق بعضها نقية والبعض مختلط والآخرمحرم كلياً وأنا أريد أن أتدا