في ضوء النص المقدم، يمكننا تحليل موضوع “غش الطالب في الامتحان وحكم راتب الوظيفة” بشكل واضح. يوضح النص أن الطالب الذي غش في الامتحان ونجح نتيجة لذلك، ثم حصل على شهادة وعمل بها، عليه التوبة والاستغفار والندم على ما فعله. رغم مرور الوقت والتغيرات التي طرأت، لا يمكن إعادة الامتحان، لكن التوبة هي الحل. التوبة واجبة في هذه الحالة، حيث يعتبر الله التائب من الذنب كمن لا ذنب له.
بالنسبة للراتب الذي يأخذه من الوظيفة، فهو مبني على هذه الشهادة، ويعتبر حلالاً طالما أنه يؤدي عمله على الوجه المطلوب. لذلك، يجب على الشخص التوبة والاستغفار، والندم على ما مضى، والعمل بجدية في وظيفته. الله غفور رحيم، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له. هذا يعني أن الله سيقبل توبته وسيعتبره كمن لم يرتكب الذنب أصلاً. بالتالي، يمكن القول إن راتب الوظيفة حلال طالما أن الشخص قد تاب وأدى عمله بشكل صحيح.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المسكة- هل التقصير يمنع من الدعوة إلى الله؟ وإذا كان يمنع فهل هذا يصبح حجة لقفل باب الدعوة؟ ولكن إذا قلت أدع
- يوجد منشور يقول عندما يذبح المسيحون في مكان كذا، والمسيحيون في فلسطين يستضيفون أطفال غزة من القصف، ف
- العربي المقترح: سمكيات السيبريدونتي
- أحب إمام جامع في الله، وأريد أن أعطيه هدية، فهل يمكن أن تقترحوا لي الهدايا؟ وأريد أن أعرف حكاية الرج
- حيث إنني قرأت ذلك في فتاويكم. فكيف تقولون: إن إعلان الزواج مستحب وليس واجبا، أو شرطا، وأنه لا جناح ع