يناقش النص “فراغات العدالة إلى من يُمنح شهادات السلام؟” بشكل نقدي كيفية منح وشروط الحصول على جوائز السلام في النظام الدولي. يؤكد المتحدثون على أهمية التحقق الدقيق والتاريخ المستقل عند تقدير الشخصيات والجهات التي تستحق مثل هذه الجوائز. فهم يشيرون إلى وجود تناقضات واضحة في معاملة الجرائم أثناء الأزمات، حيث قد يحاسب البعض بينما يتجاهل الآخرون رغم ارتكابهم لجرائم مماثلة. بالإضافة لذلك، ينتقد المشاركون استخدام مصطلح “الحرب العادلة”، الذي غالباً ما يتم تسخيره للأغراض السياسية دون مراعاة للظروف الفعلية للحرب نفسها. ويشددوا أيضاً على حاجتنا لتغيير جذري ليس فقط عبر إعادة كتابة التاريخ ولكن أيضا بتطبيق أخلاقي وشفاف للمبادئ الإنسانية اليوم. وبالتالي فإن المسؤولية تقع على عاتق الشباب حالياً لحماية قيم السلام والعدالة وضمان عدم تحويل تلك الجوائز إلى أدوات سياسية بحتة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اشْتَفْ- أنا يا شيخي مريض بالوسواس القهري وبالأفعال والأفكار الكفرية القبيحة وفيها ما فيها من التجرؤ على الذا
- هل الآثار الموجودة في تركيا وغيرها من البلدان حقيقية للرسول صلى الله عليه وسلم؟
- أنا أشتغل في منطقة نائية تبعد عن المجال الحضاري كثيرا مما يحول وقيامي بكثير من الأعمال والعبادات منه
- اعتمرت بعد الطهارة من الدورة الشهرية، ونزل علي دم لم يكن صريحا، كان مثل الإفرازات البنية في العمرة ب
- Al-Hafez