في يوم الجمعة، هناك ساعة محددة يُستحب للمسلم أن يستغلها في الدعاء والاستغفار، وهي آخر ساعة من اليوم قبل غروب الشمس. هذه الساعة لها فضل عظيم، حيث تفتّح فيها أبواب السماء ويستجاب فيها الدعاء. ورد في فضلها حديث عبد الله بن سلام -رضي الله عنه- الذي قال إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أشار إلى أن هذه الساعة هي آخر ساعات النهار، وأن المسلم المؤمن إذا صلّى ثم جلس لا يحبسه إلا الصلاة فهو في الصلاة. لذلك، يستحب للمسلم أن يجلس في هذا الوقت ويدعو الله بما يريد من أمور دينه ودنياه، من سؤال المغفرة والعفو والجنة، واتقاء النار، وتيسير أمور دنياه، ودعاء للمسلمين. هذه الساعة من يوم الجمعة هي فرصة ثمينة للمسلم للتقرّب إلى الله بالدعاء والاستغفار.
إقرأ أيضا:السحابة 3: إدارة المخدمات السحابيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بنينا بيتا لأرملة، وأيتامها، وبعض من ساهم معنا، دفعها بنية الزكاة. فهل يصح دفع الزكاة في بناء البيت،
- Kvaløya, Finnmark
- Alpha Phi
- ما حكم أن تطلب الزوجة مبلغا من المال أثناء الإيلاج أو الجماع ولو كانت مازحة؟
- إذا فتحت صفحة بالفيس بوك وأدخل لها أشخاص من الفيس بوك صورهم الشخصية عبارة عن صور نسائية أو صور كرتون