يتناول النص موضوع فضل أواخر سورة الكهف، مستنداً إلى القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة. ويؤكد على عدم وجود دليل شرعي يثبت أن قراءة هذه الأجزاء قبل النوم تؤدي إلى القيام لصلاة الفجر، أو أنها تمتلك تأثيراً خاصاً في هذا الأمر.
كما يُشدد النص على أن الدين الإسلامي كامل ومكتمل، وأن كل ما يحتاجه المسلم قد بينه الله تعالى على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم، مؤكداً ضرورة الاعتماد على المصادر الشرعية في العبادات وتجنب الإحداث والابتداع.
وبناءً على ذلك، يختتم النص بحديث البراء بن عازب رضي الله عنهما، الذي يبين بعض الأدعية التي يستحب أن ينام عليها المسلم ويكون آخر كلامه قبل النوم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: