فضل التصدق بأضحية العيد يتمثل في كونه عبادة عظيمة، حيث قرنها الله تعالى بالصلاة في القرآن الكريم، مما يبرز أهميتها. التصدق بالأضحية هو اتباع لهدي رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- وإحياء لسنته، كما يجمع بين أجر الصدقة وأجر النحر في الأيام المباركة. هذا الفعل يوسع على الفقراء والمساكين، ويظهر السرور والفرح بالنعم التي أنعم الله بها على عباده. وقد تنوعت آراء الفقهاء في حكم التصدق بأضحية العيد؛ فبعضهم يرى وجوب التصدق بجزء منها، بينما يرى آخرون استحباب ذلك. الإمام النووي، من الذين قالوا بوجوب التصدق، استحب أن يكون التصدق بمعظم الأضحية، حيث يمكن تقسيمها إلى ثلاثة أجزاء: الثلث للأكل، والثلث للتصدق، والثلث للإهداء.
إقرأ أيضا:حَرّش ( الإِغراء بين القوم )مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعاني من السكن الذي أقيم فيه من عدة أسباب. منها: بعده عن مكان عملي، ومن سوء معاملة الجيران، ولن أستط
- يا فضيلة الشيخ أنا شاب ملتزم منذ مدة سنة وعمري 21سنة تقريبا وتبت عما فعلت بالماضي المظلم الذي كنت في
- شنتو تشوكاي غاسان ريوشوغو
- إذا رأيت رجلا يسرق مالا من سيدة وقذفت عليه حجارة وأخذت مال السيدة وأعطيته لها، فهل علي سيئات لأني ضر
- نحن عائلة مكونة من أب، وثلاثة إخوة، وأخت، توفيت أمّنا -رحمها الله- منذ ثلاثة أشهر، وتركت مبلغ 220 أل