بالنظر إلى النص المقدم، يتضح أن الحديث المتعلق بفضل الثمانين آية من القرآن الكريم، والتي تشمل سورة الفاتحة، والخمس آيات الأوائل من سورة البقرة، والآيتين الآخرتين من سورة البقرة، هو حديث غير صحيح. هذا الحديث، رغم انتشاره الواسع على مواقع التواصل الاجتماعي والمنتديات، لا يمكن إسناده إلى أي كتاب من كتب السنة والحديث الموثوقة.
من الواجب على كل من يريد نشر حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أن يتأكد من صحته أولاً، وذلك لتجنب الوقوع في الكذب الذي نهانا عنه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله “كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع”. ومن نشر حديثا موضوعا وهو يعلم أنه موضوع فقد ارتكب كبيرة من كبائر الذنوب، وهو متوعد بدخول النار، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم “من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار”.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: تاريخ الصراع بين شرفاء الوطن وعملاء فرنسا في مسألة لغة التدريسفيما يتعلق بالفضائل الحقيقية للقرآن الكريم والأدعية النبوية، فهي غنية عن هذا الكذب والباطل. لذلك، يجب الحذر من نشر مثل هذه الأحاديث المزعومة وعدم الاعتماد عليها. فالقرآن الكريم في ذاته له فضائل عظيمة، ولا يحتاج إلى أحاديث مكذوبة لتعزيز مكانته.
- تنافست مع زميل لي على ترقية لوظيفة أعلى وأحضرت شهادات دورات غير صحيحة وحصلت على الترقية وقتها وكان ذ
- أنا أدرس خارج مدينتي، وأسكن مع شباب لم أتوقع منهم التصرفات غير الأخلاقية، مع العلم أنه يسكن معي شابا
- هل يجوز للمرأة أن تضع الكحل والماسكارا وأن تلبس الإكسسورات وتضع طلاء الأظافر عند الخروج؟
- سانجيف سينغ رامي السهام الهندي
- أنا طالبة جامعية، حصلت على فرصة للإقامة بالسكن، ولكنني لا أريده، بل أريد أن أسافر، فكتبت على مجموعة