يشدد النص على فضل دعاء “يا حنان يا منان”، حيث يشير إلى حديث نبوي شريف يؤكد فيه الرسول محمد صلى الله عليه وسلم أن هذا الدعاء يتضمن اسم الله الأعظم، وأن الاستجابة والدعوة بهذا الاسم مضمونة بإذن الله. ويستند النص أيضًا إلى رواية أخرى حول رجُل خرج من النار بسبب استمراره في الدعاء بهذه الكلمات أثناء تعذيبه فيها لمدة ألف عام. بالإضافة إلى ذلك، يستعرض النص معاني هذه الأسماء، موضحًا أن “الحنان” يعني الرحمة التي تغطي الجميع دون استثناء، بينما “المنان” يدل على الإحسان المتواصل والمبادرة بالنعم قبل طلبها. ومن ثم، فإن الجمع بين هذين الاسمين يعكس جانبًا مميزًا من سمات الله عز وجل تتمثل في الإنعام غير المشروط والكريم. وفي النهاية، يناقش النص مسألة تحديد عدد أسماء الله الحسنى بشكل دقيق، مؤكدًا عدم وجود دليل قطعي على أنها تسعة وتسعين فقط، مما يسمح بالدعاء بأسماء أخرى بما فيها “الحنان والمنان”.
إقرأ أيضا:كتاب المقاومة وجيش التحرير- أشكركم كثير الشكر أود أن أسألكم، عندي ابن وله 14 سنة عندما أقول له يصلي يصرخ زوجي في وجهي كثيرا ونتخ
- ذات يوم جلس الرسول صلى الله عليه وسلم مع أصحابه، فجاء رجل وشتم أبا بكر الصديق - رضي الله عنه - وآذاه
- أرسلت إليكم سؤالًا، وأجبتموني عنه مشكورين في الفتوى رقم: 359275، بشأن حكم فتح صيدلية بمدير صوري لقاء
- أنا في عملي كنت أدخل على المواقع الإباحية، ولكني تبت عن ذلك، ثم بعد فترة علم صاحب العمل أن هذا الجها
- أفيدونا جزاكم الله خيرا بالسرعة الممكنة لطفاً. الموضوع هو / في يوم من الأيام ذهبت لشكوى لوالدتي من ز