فضل زكاة الفطر يتمثل في عدة جوانب مهمة تعود بالنفع على الفرد والمجتمع. أولاً، تُعتبر زكاة الفطر وسيلة لتطهير الصائم من اللغو والرفث، أي الأقوال والأفعال غير اللائقة التي قد تُحدث خللاً في صيامه. هذا التطهير يُساعد الصائم على تجنب النقص والخطأ والإثم الذي قد يقع فيه أثناء صيامه. ثانياً، تُسهم زكاة الفطر في إطعام الفقراء والمساكين، مما يُساعدهم على سدّ حاجاتهم وإغنائهم عن السؤال في أيام العيد. هذا يُساهم في مشاركة الفقراء في فرح وسرور الأغنياء، مما يجعل يوم العيد يوم فرح وسرور لجميع فئات المجتمع. ثالثاً، إخراج زكاة الفطر في وقتها المحدد يُعد سبباً لنيل الأجر والثواب، حيث يُعتبر أداؤها قبل صلاة العيد زكاة مقبولة، بينما يُعتبر أداؤها بعد الصلاة صدقة من الصدقات. وأخيراً، تُظهر زكاة الفطر شكر الله عزّ وجلّ على إتمام نعمة صيام شهر رمضان والقيام بالأعمال الصالحة فيه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدَّبَّانْ- أعيش مع أهل زوجي، وأخت زوجي تفتعل المشاكل وهي الكبرى ولم تتزوج، وتكره زوجات إخوتها، ولأتفه سبب تبدأ
- أنشودة رواف رايدرز
- أنا طالب بجامعة الأزهر وأقيم في محافظة الإسماعيلية، وأسافر أسبوعيا ـ أحيانا بعد أسبوعين أو أكثرـ إلى
- يا شيخ لي صديقة عزيزة علي تريد أن تستفسر عن حالة تنتابها عندما تفكر وتأتيها شهوة كبيرة فتبدأ بتقبيل
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى: "كوروستين: مدينة تاريخية ومحور نقل رئيسي في أوبلاست زيتومير الأوكرانية".