سورة الرعد، التي تُعتبر مكية أو مدنية حسب بعض الروايات، تحمل في طياتها توجيهات سامية وآدابًا عالية. تبدأ السورة بتأكيد أن القرآن حق وأن الله قادر على كل شيء، مما يبرز أهمية التوحيد والاعتراف بقوة الله وعظمته. تتناول السورة خلق السماوات والأرض، وتوضح قدرة الله على خلق الكون وتدبير أموره، مؤكدة على وحدانية الله وعدم وجود شريك له. كما تشير إلى قدرة الله على خلق الليل والنهار، وتوضح أن في ذلك آيات لقوم يتفكرون. تُظهر السورة أيضًا تنوع الأرض بقطع متجاورة وجنات من عنب وزروع ونخيل، كلها تسقى بماء واحد ولكن تختلف في الأكل، مما يدل على حكمة الله وقدرته. تتضمن السورة توجيهات حول التوحيد والاعتراف بقوة الله وعظمته، بالإضافة إلى آداب عالية مثل التفكر والتدبر في خلق الله. كما تؤكد على أهمية الإيمان بالقرآن كحق من عند الله، مما يدل على ضرورة اتباع تعاليم الإسلام والالتزام بها. في الختام، سورة الرعد هي سورة غنية بالهدايات التوجيهية والآداب العالية، وتذكرنا بقدرة الله وعظمته، وتحثنا على التفكر والتدبر في خلق الله.
إقرأ أيضا:الحرّاقة (إسم الذي يُطلق على المهاجرين إلى أوروبا في قوارب صغيرة بطريقة غير شرعية)- منذ 15 سنة أبي كان عنده سرطان بالمثانة، وشفي -والحمد لله-، ولكنه منذ ذلك الوقت لا يتحكم في البول أثن
- أذكر أن أحد المعلمين الذين درست على أيديهم قبل سنوات عديدة, قال إن من مزايا وجود هيئة الأمر بالمعروف
- في بعض الأيام من رمضان أشعر ببعض التهيج باعتبار أن لديّ وسواسًا قهريًّا، فأترجم ما يقوله الغير، فأحس
- بالعربية: كلما سمعت اسمك
- زوجي يعيش في ألمانيا، وكان مؤجرًا سكنًا يعيش فيه، ثم قابل أحد أصحابه، وهو مصري يعيش هناك، ومن خلاله