يؤكد النص على أن صيام يومي الاثنين والخميس من كل أسبوع هو أفضل من صيام ثلاثة أيام من كل شهر، وفقًا لفتوى الشيخ عبد العزيز بن باز. يستند هذا التفضيل إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصوم هذين اليومين، مشيرًا إلى أنهما يومان تعرض فيهما الأعمال على الله سبحانه. هذا العرض يجعل صيام هذين اليومين ذا أجر عظيم، حيث كان النبي يحب أن يعرض عمله وهو صائم. بالإضافة إلى ذلك، يوضح النص أن صيام الثلاثة أيام من كل شهر يمكن أن يكون ضمن صيام الاثنين والخميس، مما يعزز من فضلهما. لذلك، يُنصح بالاستمرار في صيام يومي الاثنين والخميس كسنة مستحبة لها فضل خاص.
إقرأ أيضا:تعرف على المنصة العربية: نعم للعربية ولا للفرْنسَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كم مرة ذكر النبي إسحاق في القرآن الكريم؟
- Milano Centrale railway station
- أنا مؤهلة لوظيفة مضيفة جوية، فما حكم الشرع في طبيعة العمل في السفر من بلد لآخر، وربما يكون السفر داخ
- ما حكم من يفعل العادة السرية وهو يعلم أنها حرام وما حكم من يفعلها وهو لا يعلم أنها حرام وما حكم من ف
- أوتاكي (الدائرة الانتخابية في نيوزيلندا)