في النص، يُناقش موضوع فضيلة الصلاة في المسجد الحرام مقارنة بالصلاة في مسجد النبي. يُشير النص إلى أن هناك حديثًا مرفوعًا إلى النبي صلى الله عليه وسلم يوضح أن الصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة صلاة في مسجد النبي، وأن هذا الحديث رواه حماد بن زيد عن حبيب المعلم عن عطاء بن أبي رباح عن عبد الله بن الزبير. وقد صحح محققو المسند هذا الحديث، مؤكدين على صحة إسناده. ومع ذلك، يُلاحظ أن اللفظ الوارد في السؤال “صلاة في المسجد الحرام بمائة صلاة في مسجد النبي” لم يرد بنفس الألفاظ والترتيب في الروايات المعروفة. بدلاً من ذلك، وردت روايات مقاربة لهذا المعنى، مما يشير إلى أن العبارة الواردة في السؤال قد تكون رواية بالمعنى. وقد أجاز جمع من أهل العلم رواية الحديث بالمعنى إذا كان الراوي من أهل العلم ولا يغير معنى الخبر بتغييره لألفاظه.
إقرأ أيضا:كتاب الخوارزمياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دوان تيمور راجا تشودري
- عندما أنوي السفر ويؤذن مثلا للظهر وأنا لا زلت في المنزل. هل يجوز لي أن أجمع معه العصر دون قصر، قبل خ
- ضريح بيبيو
- هل يجوز للشباب النزول للجامعة بنية الزواج؟ جزاكم الله عنا خير الجزاء.
- أودعت زكاة المال في حساب جمعية خيرية في البنك بنية زكاة مال حيث كان هناك إعلان في البنك عن هذه الجمع