يؤكد النص على أن قراءة القرآن الكريم ليست مجرد واجب ديني، بل هي مصدر للنعيم الروحي والهدوء العقلي. يوضح النص أن القرآن الكريم يُعتبر شفيعًا لقارئه يوم القيامة، مما يعزز من أهمية تلاوته وحفظه. كما يشير إلى أن سورتي البقرة وآل عمران لهما مكانة خاصة، حيث تأتيان يوم القيامة كغمامتين أو فرقان من طير صاف، مما يبرز الثواب العظيم لمن يقرأهما بانتظام. بالإضافة إلى ذلك، تُعتبر سورة البقرة مليئة بالنعم والمزايا المتعددة، حيث لا يمكن للسحر أن يواجه تأثير تلاوتها. كما يُشير النص إلى أن قراءة القرآن ترفع من مكانة الفرد اجتماعيًا وروحيًا، مما يدل على الفوائد العديدة التي يمكن أن يجنيها المؤمن من خلال التفاعل المستمر مع كتاب الله.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السّفيفةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سينثيا سانتانا
- صلى إمام بنا جماعة، ولكني لم أصل عن يمينه، صليت خلفه؛ لأنه كان يوجد طفل يريد أن يصلي، وأنا لا أدري ه
- Wham Rap! (Enjoy What You Do)
- لقد سألت الله أن يحقق لي شيئا ما، على أن أخرج لله مبلغا من المال طوال حياتي، وقد كان لي من الله أن ت
- عرفت من إحدى المقربات إلي أنها قد حسدتني في شعر رأسي الذي كان غزيرا وقد سمعتها بأذني وهي تقول « شعرك