في قصيدة “في حضن الأمان”، يبرز نزار قباني عبقريته الشعرية في التعبير عن حب الأم ورعايتها. يصف الأم بأنها “أرضاً طيبةً وروحاً رحيمةَ وأحضاناً دافئةً”، مما يعكس جمالها وصفاتها النبيلة. يصور قباني الأم كتحفة فنية، مشيرًا إلى روعتها وتعقيداتها الفريدة. كما يوضح ارتباطه العميق بها، حيث يقول: “أنا ابنُكِ يا أمي كنتَ حبيبتي الأولى قبل الحياة بكثير”، مما يدل على تقديره لدور الأم كمصدر للحياة والحنان منذ البداية حتى النهاية. في مقطع آخر، يعبر عن اكتشافاته الدائمة لأبعاد جديدة لعطفها وسخائها المستمران، قائلاً: “إنني كل يوم أكتشف شيئًا جديدًا عن تلك المرأة الصامتة الواقفة عند البابِ”. هذه المقاطع تعكس عمق مشاعر قباني تجاه أمه وتذكرنا بدور الأم المحوري في حياتنا.
إقرأ أيضا:كتاب الرياضيات في حياتنامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في بلدنا يبدأ نهار عيد الأضحى ٌقبل بدئه في السعودية وبالطبع سنذبح أضحية العيد قبل حجاج بيت الله الحر
- مجلس جلجيتبالتستان
- ما الحكم عندما تنزل مني قطرات من البول عندما أدخل للتبول، وأكون في حالة من الاستعجال من كثرة ما أحبس
- ابني دائم الغياب عن المدرسة، حيث أضطر أحيانا إلى الخروج من العمل عندما أعلم بغيابه كي أعيده إلى المد
- زوجي خطب الثانية، وهي بكر، ويقول سوف أقيم عندها سبع ليال، وبعدها أزيد أيضا أسبوعا؛ -ليصبح مجموع بقائ