في النص، يُبرز الكاتب مظاهر قدرة الله في خلق الحيوانات من خلال عدة جوانب. أولاً، يشير إلى تنوع الحيوانات وتعددها، حيث تُعتبر أممًا مثل البشر، وكل منها له خصائصه الفريدة في النمو والتكاثر والولادة. ثانيًا، يُظهر النص كيف أن الله قدّر لكل حيوان وسيلة للحصول على طعامه، سواء كانت الأنعام التي تعتمد على النباتات والحبوب أو الحيوانات الكاسرة التي تعتمد على اللحوم. ثالثًا، يُسلط الضوء على وسائل الدفاع والهروب التي وهبها الله للحيوانات لحماية نفسها من الأعداء، مثل السرعة والقوة والمخالب. وأخيرًا، يُشير النص إلى حكمة الله في تنظيم تناسل بعض الحيوانات مثل النسور والذباب لضمان التوازن البيئي ومنع الفوضى.
إقرأ أيضا:العرب في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Snap pea
- هل زوجة أخي من رحمي؟ وهل أأثم إن لم أكلمها، ولم أزر بيت أخي كي أتجنبها؛ لأننا ضقنا ذرعا بها، علما
- هل يتذكر الانسان بعد موته ما كان يحدث معه في الحياة الدنيا من خير أو شر؟ وهل يحزنه ما كان يحدث معه م
- أشكركم على هذا الموقع وجزاكم الله خيراً.. أنا فتاة عمري 16 عاما. عندي مشكله في المثانة جعلت التبول ي
- ابتليت بحالة من الحديث النفسي، وهي تقليد القائلين بوقوع الطلاق بحديث النفس من بعض المالكية، علما بأن