قدرة الله في خلق الكون

في النص أعلاه، يتم تسليط الضوء على قدرة الله في خلق الكون من خلال الإشارة إلى عظمة الخلق ودقته. يُظهر النص كيف أن الكون، بكل ما فيه من كواكب ونجوم ومجرات، قد تم تنظيمه بشكل دقيق ومتناسق، مما يعكس حكمة الله وعلمه اللامحدود. كما يُشير إلى أن هذا الخلق لم يكن عشوائيًا بل كان نتيجة تخطيط محكم وإرادة إلهية. بالإضافة إلى ذلك، يُبرز النص كيف أن الكون يحتوي على قوانين طبيعية ثابتة تحكمه، مما يدل على قدرة الله في وضع نظام دقيق يحكم كل شيء. هذه القوانين الطبيعية، مثل الجاذبية والقوانين الفيزيائية الأخرى، تُظهر أن هناك خالقًا واحدًا وراء هذا النظام المعقد.