النص يوضح أن المشاركة في إدارة حسابات المقايضة على موقع مقامرة عبر الإنترنت تعتبر مخالفة للشريعة الإسلامية، حيث أن تقديم مثل هذه الخدمات يعزز من الأعمال المحرمة. يشير النص إلى أن الأموال المستولى عليها بشكل غير قانوني يجب إعادتها بالكامل إلى صاحب الحساب الأصلي، حيث يعتبر ذلك غصبًا للممتلكات. كما يجب تقديم النصائح لصاحب الحساب لتجنب الوقوع في أعمال محرمة مستقبلاً. أما بالنسبة للأموال التي تم اكتسابها من ترويج عمليات القمار، فهي تعتبر حرامًا ولا يمكن اعتبارها ملكية شخصية. يجب على الشخص التوبة واستعادة الطريق الصحيح، مع الاستشارة برأي عالم دين موثوق إذا كان هناك ضرورة ملحة لاستخدام جزء من هذه الأموال. في النهاية، يدعو النص إلى الهداية والثبات لجميع المسلمين.
إقرأ أيضا:اللغة العربية كأداة تمكين: تعزيز التعلم والتفكير النقدي في المجتمعات الناطقة بهامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا لا أرغب في الجلوس لمدة طويلة في منزل أمي، ولا آكل عندها بسبب وجود خادمة تغازل الرجال بالجوال، وج
- أنا أحيانا أغضب في نفسي فأكفر، وأتلفظ بألفاظ بذيئة، وأحيانا أتخيل تخيلات جنسية، فهل أحاسب على ذلك؟
- في الآية: 56 ـ من سورة الأحزاب: يأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ـ فهل تسليما، تعني تسليم و
- أتكلم عن الرياء الدنيوي، وليس العبادات. هل هذا رياء؟ مثلا هل حب الترقي في الحياة وتقدير الذات ليس لغ
- إخواني أحضروا كلبا للمنزل وربوه في الخارج، ولا يدخل المنزل لكنه في الحديقة، وأنا عارضت بشدة لكن لم أ