يحرم بيع صور وأشكال حيوانية مجسمة في الشريعة الإسلامية، بناءً على أحاديث نبوية صادرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. هذا التحريم يشمل شراء هذه الأشياء وبيعها وتداولها، حيث يوضح المجتهدون مثل القاضي عياض والحافظ ابن حجر أن تحريم السلعة نفسها يؤدي إلى تحريم ثمنها. وبالتالي، فإن تجارة هذه الأصناف تعتبر دعمًا للممارسات المحظورة وتعاونًا مع الفعل المحرم. يؤكد علماء الدين السابقون مثل ابن باز رحمه الله أن التجارة في هذه المواد ليست فقط غير قانونية ولكنها أيضًا تشجع على تصنيعها وانتشارها بين المجتمع. لذلك، إذا مارس شخص ما هذه الأعمال، فعليه التوقف عنها والتوبة إلى الله سبحانه وتعالى، مستذكرًا الآية القرآنية: “وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى”.
إقرأ أيضا:منصة فِكْران … شبكة اجتماعية يتحول فيها الذكاء الاصطناعي من أداة إلى شريك في التفكيرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل هذا الشعر جائز: «حبيبي يا رسول الله. لكنّي أسير على خطاك عسى يوم القيامة ألقاك وأفوز برؤية ربي ور
- حصل خلاف بيني وبين زوجتي الحامل في الشهر الرابع؛ مما أثار غضبا شديدا في نفسي؛ فقمت بسب الله والدين و
- سؤالي يقول: ما حكم التحايل على من أريد منه مالاً ولا ينوي أن يعطيني إياه؟ مثلاً أريد من شخص 150دينار
- طلقت طلقة واحدة في الشهر الأول من الحمل، وبعد ثلاثة أسابيع سقط الجنين (بسبب خلل في الصبغة الوراثية)
- الرعاية الصحية في جمهورية أيرلندا