قصة إسماعيل عليه السلام وأمه هاجر تبدأ بزواج سيدنا إبراهيم -عليه السلام- من السيدة هاجر، التي كانت خادمة للسيدة سارة. بعد أن أنجبت هاجر إسماعيل، شعرت السيدة سارة بالغيرة، فأمر الله إبراهيم أن يأخذ هاجر وإسماعيل إلى أرض مكة ويتركهما في وادٍ لا زرع فيه ولا ماء. ترك إبراهيم هاجر وإسماعيل مع بعض التمر والماء، ثم دعا الله أن يجعل هذا المكان آمناً ومأوى للناس. عندما نفد الماء والطعام، بدأت هاجر تبحث عن ماء بين جبلي الصفا والمروة، حتى سمعت صوتاً وضرب جبريل الأرض بجناحه فخرج ماء زمزم. عاشت هاجر وإسماعيل في هذا الوادي، ثم جاءت قبيلة جرهم وسكنت معهم بعد أن رأوا الماء. كبر إسماعيل وتعلم اللغة العربية وتزوج من القبيلة، وعاشوا جميعاً في مكة حتى توفيت السيدة هاجر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : النقرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل احتياج أبي أو أمي لي لمرافقتهم لقضاء مصالحهم التي تشق عليهم خارج المنزل يعتبر عذراً لترك صلاة الج
- إحدى الأخوات قامت بسؤالي عن أشياء تحصل لها وتريد حلا لهذه المشكلة، حيث إنها تشعر بنفسها في الصباح وك
- كان لي قريب يعيش وحيدا -من الدرجة الثالثة-، لم يكن متزوجا، أو لديه أولاد، وكنت أحبه كوالدي، وكان يحب
- أنا شاب عمري 20 سنة، أحب خالتي في الله، وأكن لها كل الاحترام والتقدير. لكن خالتي ترتدي لباسا ضيقا جد
- نحن في أول يوم من الشهر الكريم، سؤالي: عندما يجامع الرجل أم زوجته في علاقة محبة وعشق مراراً وبعد ذلك