تسلط قصة عن كرم الرسول الضوء على سعة جوده وكرمه، حيث يروى أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان لا يرد سائلاً ما استطاع. من أبرز القصص التي تبرز هذا الكرم، قصة المرأة التي أهدته بردة منسوجة بيديها، فقبلها النبي ولبسها. عندما طلب أحد الصحابة هذه البردة، لم يرفض النبي طلبه، بل أعطاه إياها. وقد أوضح الرجل أنه طلبها لتكون كفنه، مما يدل على رغبته في بركتها. كما يروى أن أعرابياً طلب من النبي غنماً بين الجبلين، فأعطاه النبي ما طلب، مما دفع الأعرابي إلى دعوة قومه للإسلام. هذه القصص تعكس كرم النبي الذي كان يستخدم عطاياه لتأليف قلوب الناس للإسلام، كما فعل بعد غزوة حنين حيث أعطى الكثير من الإبل للمؤلفة قلوبهم.
إقرأ أيضا:الشّرجم أو الشّرجب (النافذة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من فضلكم كلما اشتريت أضحية من زريبة ألا ويستشيرني كاسبها أن يضع علامة على شكل قراط في إحدى أذنيها حت
- الرجاء الرد على هذا السؤال تحديداً فالأمر هام جدا: جاءتني فرصة للعمل بالسعودية كمدير مالي لمجموعة من
- اغتسلت من الجنابة وقت المغرب -وكنت أنتظر الدورة-، فصليته، وصليت العشاء، وعندما قمت لصلاة الفجر جاءتن
- ما حكم ترديد بيت الشعر: «عطف الزمان بها عليَّ ولم يكن *** يُبدي الزمان عليَّ أيَّ تعطّفِ»؟ وهل في ذل
- أب ترك خمسة أولاد وبنتين؛ واحدة توفيت في حياته وعندها ابن وبعدها توفي الأب فما نصيب كل واحد منهم من