تحكي قصة “لقد أسمعت لو ناديت حيًّا عبرة من هجر النصائح واستبداد المال” عن رجل عجوز ثري معروف بكرمه وشفقته تجاه الآخرين، لكنه يواجه تحديًا كبيراً مع ابنه الوحيد الذي يُظهر استمرارًا في إسرافه ورفض نصائحه. يتفاقم الوضع عندما يشعر الأب بالمرض ويقرر أخفاء جزء كبير من ممتلكاته النقدية والمعادن الثمينة في مكان سري داخل قصره. قبل موته، يوكل مهمة حماية هذه الثروة إلى أحد عبيده الموثوقين ويتعهد بأن يبقي عقارات الأسرة محفوظة دون بيعها.
بعد وفاة الأب، ينخرط الابن في حياة الترف والتبذير، مما يؤدي إلى تدهور حالتهم المالية. مع مرور الوقت، تفشل جهود الابن في إدارة الثروة المخفية، وتبدأ عائلته بالتداعي الاقتصادي. تصبح حياتهم مليئة بالحزن والإحباط بسبب فقدان ثرواتهم وسلطتهم السابقة. تلخص القصة درسًا قيمًا حول أهمية التواضع والحكمة في استخدام الثروة، وأن الهجر للنصائح والاستسلام للمال قد يكون له عواقب وخيمة حتى على الأكثر ثراءً.
إقرأ أيضا:قصيدة شويخ من أرض مكناس تشهد بفصاحة الدارجة المغربية- هل أفتى الشيخ محمد بن عثيمين بطهارة دم الإنسان أم نجاسته؟ فقد قرأت كلاما له فهمت منه أنه يرى نجاسته،
- تعرضت للضرب المبرح، وثلاث طعنات، اثنتان منهما نافذتان. ما حكم الشرع هنا؟ وجزاكم الله كل خير.
- سؤالي هو أني حين أمسح رأسي في الوضوء، قد لا تصل يدي لمنطقة ما فوق الأذنين؛ فأعود لمسحها مباشرة، ثم أ
- أنا من اليمن وابنتي مقيمة في المملكة، أنجبت ابنتي طفلة وأريد السفر إليها لزيارتها ومساعدتها في أمور
- إذا كنت مسافراً فهل يمكنني أن أصلي قصراً وجمعاً إن كان فردية (الظهر والعصر) وإتمامها مع الجماعة (الم