تستعرض القصص المذكورة في النص حياة أم المؤمنين أم سلمة -رضيَ الله عنها-، بدءًا من هجرتها إلى الحبشة مع زوجها أبي سلمة، حيث واجهوا صعوبات كبيرة بسبب اضطهاد قريش. ثم تتناول القصة هجرتها إلى المدينة المنورة، حيث تم فصلها عن زوجها وابنها بسبب نزاع قبلي، مما أدى إلى فراقهم لفترة طويلة. بعد وفاة زوجها، تزوجت أم سلمة من النبي محمد -صلَّى الله عليه وسلَّم-، لتصبح واحدة من أمهات المؤمنين. كما يسلط النص الضوء على دورها في حادثة الحديبية، حيث قدمت مشورة حكيمة للنبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- بشأن التحلل من الإحرام. بالإضافة إلى ذلك، تُظهر القصة احتكام الصحابة إليها في مسألة عدّة المتوفى عنها زوجها، مما يبرز مكانتها العلمية والدينية بين المسلمين.
إقرأ أيضا:لايوجد عرق بربري في شمال افريقيا بل هي مخلفات تجمعات لغوية ليست عرقيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أدعو الله أن ينفع بما تقدمونه من خير سائر المسلمين، وسؤالي يا شيخ: هل من يقرأ القرآن يومياً نهار مسا
- ما حكم من كانت تقضي الصلوات الفوائت دون ترتيب؟ علمًا أنها قرأت عن وجوب الترتيب، ولكنها لم تفهم، فكان
- إذا سرقت مني مادة علمية أو بحث علمي ثمين، فهل تحتسب لي زكاة عن علمي؟ وماهي عقوبة سارق البحث عند الله
- لقد منّ الله علي بحفظ خمسة أجزاء من القرآن الكريم، ولكني مبتلى بالعادة السرية، فهل الأفضل أن أتوقف ع
- دائرة كالغورلي الانتخابية