قصيدة “نهج البردة” لأحمد شوقي، المقتطف منها في النص، تُقدّم مديحًا للرسول محمد صلى الله عليه وسلم باعتمادها على لغة شعرية فصيحة ومُثقفة. يُشيد الشاعر بفضائل الرسول وصفاته الحميدة، مُتطرقًا إلى حِكمته، كرمه ورحمته، مستخدمًا صفات مثل “القَوّام”، “الْمُبارَك”، “الرَّحيم” لتوضيح سُلْطَةِ شخصيته وتأثيره. كما يُجلي الشاعر عن ولاءٍ عظيم للرسول، مُؤكدًا على أنّ من لم يُقرِّب نفسه منه فقد فاتته فرصة عظيمة وامتنع عليه الخير الوفير.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قمت بالنذر بأداء ركعتين بعد صلاة العصر وصلاة الفجر، وعلمت بأنه لا تجوز الصلاة بعد صلاة العصر أو صلاة
- أنا شابة و عمري 23 عاما. أحس بأن إيماني بالله بإتباع أوامره واجتناب معاصيه مرتبط بخوفي من عقابه عزوج
- السادة الكرام: أنا وخطيبتي ملتزمان بديننا والحمد لله، وراغبان تحري الحلال في ما يتعلق بحفلة زفافنا،
- River Ness
- هل كان جبريل مع كل آية تنزل على الرسول يبدأ بالبسملة، أي يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم، ثم يقرأ عليه ا