تتناول قضية قلة النوم بشمولية، حيث تسلط الضوء على مجموعة واسعة من الأسباب المحتملة التي قد تؤدي إليها. فمن الناحية البيولوجية، يمكن أن يكون اضطراب الهرمونات أو حالات طبية مزمنة كالسكري وضغط الدم المرتفع سببًا رئيسيًا لهذه المشكلة. أما بالنسبة لعوامل نمط الحياة، فإن الإفراط في تناول الكافيين والكحول قبيل النوم واستخدام الهواتف الذكية قبل الخلود إلى الفراش يعد عاملاً مساهماً مهمًا. بالإضافة إلى ذلك، يسهم عدم ممارسة الرياضة بانتظام وعدم تنظيم الوقت بطريقة تسمح بالحصول على فترات راحة كافية أيضًا في تفاقم الأمر.
وفي جانب آخر، تلعب البيئة المنزلية دورًا حيويًا؛ فالضوضاء الشديدة والإضاءة القوية داخل غرفة النوم تحدقان من جودة النوم. وبالمثل، تعتبر درجة حرارة الغرفة وراحته عاملان أساسيان لتوفير الظروف الملائمة للنوم. وعند الحديث عن العواقب الصحية لقلة النوم، فإنها تنطوي على مخاطر متعددة منها الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكتات الدماغية وبعض أنواع السرطان. فضلًا عن التأثير السلبي على جهاز المناعة الذي يزيد احتمالية التعرض للمرض البكتيري والفيروسي. ومن منظور نف
إقرأ أيضا:تشابه الزي الجبلي المغربي والسعودي- عندي وسواس في الغسل والصلاة في النية، بحيث أقول في نفسي وأنا أغسل صدري لا أنوي غسله أو أنوي رفع الحد
- نذرت أن أذبح ذبيحة لوجه الله من ذهبي إن صار لي منزل لوحدي دون أن أتكلم في نيتي. هل يجوز أن أصوم ثلاث
- الزواج المصالحي
- تزوجت من فتاة غير مسلمة في أحد المساجد هنا بأوروبا، لكنها لم تكن تعتقد الدين النصراني بل كانت ملحدة.
- أنا صاحبة الفتوى (414745) أرجو الإجابة على السؤال دون تحويل. أرجوكم لأني مصابة بوسواس، وكلما حولتمون