في النقاش، يُبرز المشاركون قوة الأدب في تحويل الواقع من خلال تجسيده للواقع الاجتماعي والتاريخي. يُشير أكرم الوادنوني إلى أن الأدب ليس مجرد وسيلة للترفيه، بل هو أداة قوية للتغيير الاجتماعي. يرى أن القصص مثل “يا صاحبي السجن” و”وكالة عطية” تعكس صورة واقعية للمجتمع، مما يساعدنا على فهم الماضي والتعلم من أخطائه. هذا الفهم يمكن أن يساعد في معالجة التحديات الحالية بطريقة أكثر فعالية. تتفق رحمة بن محمد مع هذا الرأي، مؤكدة على أهمية القراءة في تفهم الماضي والتعلم منه لبناء مستقبل أفضل. يضيف عياض الموساوي بُعدًا آخر، حيث يرى أن تأثير الأدب يمتد ليشمل التغيير الفردي أيضًا. يعتقد أن القصص يمكن أن تساعدنا على استكشاف أعماق أنفسنا وفهم تأثير الظروف الخارجية على سلوكنا اليومي. هذا الفهم يمكن أن يكون بمثابة محرك للتغيير الشخصي والاجتماعي على حد سواء.
إقرأ أيضا:گر (إعْتَرِف)- هل أصلي جماعة في المسجد بعد ما تبين خطأ وقت صلاة الفجر خصوصا في رمضان، لأنهم يقيمون مبكرا جدا قبل دخ
- تحية طيبة وبعد سؤالي بخصوص الجمع والقصر في الصلاة: أنا متزوج ولي أبناء، أعمل في العاصمة والتي تبعد ح
- Bad 25
- Biville
- أحد العاملين في شركة كهرباء عنده رصيد إجازات كبير، وقد قارب الآن سن المعاش، وكان نظام الشركة في الما