قيود الذكاء الاصطناعي متعددة الأبعاد، تبدأ بالقيود التقنية. يتطلب الذكاء الاصطناعي كميات هائلة من البيانات لتدريب النماذج، وهو ما يشكل تحديًا كبيرًا للشركات الصغيرة والمتوسطة التي تفتقر إلى الموارد اللازمة. بالإضافة إلى ذلك، يستهلك الذكاء الاصطناعي طاقة حاسوبية كبيرة، مما يزيد من تكاليف التشغيل ويجعل الاعتماد على البنية التحتية المتقدمة أمرًا ضروريًا. من القيود التقنية الأخرى صعوبة تفسير قرارات الذكاء الاصطناعي، حيث تعتبر نماذج الذكاء الاصطناعي غالبًا “صناديق سوداء”، مما يقلل من الثقة في هذه النماذج خاصة في المجالات الحساسة مثل الطب والقضاء. علاوة على ذلك، يمكن أن تكون النماذج عرضة للتحيزات إذا تم تدريبها على بيانات محيزة، مما يؤدي إلى قرارات غير منصفة.
إقرأ أيضا:كتاب التصريف لمن عجز عن التأليف للزهراوي (تحقيق فرع جراحه الفم والأسنان)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- منذ 12 سنة كنت على علاقة غير شرعية بشخص، وبعد هذه العلاقة بأسبوعين تم عقد زواجي على شخص آخر غير الذي
- هل أنا آثمة إن قللت زياراتي وقيامي بالواجب تجاه أهل زوجي، وأقصد أخته الوحيدة؟ حيث إنني منذ أن تزوجت
- أباجيل ويليامز
- أريد أن أعرف ما هي أوقات إجابة الدعاء؟ وما هو الدعاء المستجاب؟ وهل يجوز أن نكرر الدعاء أكثر من 3 مرا
- هل التعامل مع شركات الضغط على الإعلانات (PTC) حلال أم حرام؟ بما فيها موضوع الشبكة, أي أني آخذ نسبة ع