يبدأ النص بتسليط الضوء على دور الذكاء الاصطناعي كقوة دافعة رئيسية وراء الابتكار والتقدم التقني في عالم يتغير بسرعة. يعود تاريخ الذكاء الاصطناعي إلى ستينيات القرن الماضي، حيث وضع جون مكارثي مصطلح “ذكاء اصطناعي” لأول مرة. منذ ذلك الحين، شهد هذا المجال تطورات مذهلة جعلته جزءًا لا يقدر بثمن من حياتنا اليومية. تنقسم رحلة تطوره إلى عدة مراحل رئيسية: العصر المبكر الذي ركز على العقلانية والاستدلال، عصر الإحباط الذي شهد نقصًا في التمويل والدعم الحكومي، النهضة الثانية التي شهدت انتشار استخدام البيانات الضخمة والخوارزميات الجديدة، والثورة الحديثة التي تميزت بالذكاء الاصطناعي العميق. هذه المراحل توضح كيف تطور الذكاء الاصطناعي من مجرد مفهوم نظري إلى تكنولوجيا متقدمة تؤثر على مختلف جوانب حياتنا.
إقرأ أيضا:مدرسة الرماة بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كل ما كنت أعلمه عن الجمرات أن الحصوات يجب أن تضرب العمود أو أن تقع فى الحوض قرأت أخيرا فى إحدى المحا
- كاستلسبينا
- زوجي هجرني ودعا عليّ بالموت؛ لأنه عرف أن لدي حسابا ببرنامج الانستجرام, والله يشهد، وهو رأى بنفسه أني
- عندي مبلغ من المال أخذته بطريقة احتيال وأنا أريد أن أرده إلى أصحابه وأتوب ولكني أريد أولا أن آخذ جزء
- عام ١٠٠ قبل الميلاد