كمال الأجسام في الإسلام يُعتبر جائزًا عندما يُمارس لتحقيق أغراض مشروعة مثل الحفاظ على الصحة وتوفير القوة اللازمة للجهاد والدفاع عن الحقوق الإسلامية. يجب أن تكون هذه الممارسة خالية من أي ممارسات قد تضر بالعصور الدينية أو الأخلاقية، مثل كشف العورات أو الاختلاط المحرم. من المهم أيضًا تجنب استخدام رياضة كمال الأجسام لأهداف شخصية ضارة مثل الكبرياء والتفاخر، بل يجب أن تكون مصدرًا للقوة المناسبة للمهام الدينية والقومية. يجب توخي الحذر لتجنب الانشغال الزائد بها بما يضر بالأعمال المفيدة الأخرى. بالتالي، تمارين اللياقة البدنية المقيدة ضمن الحدود المشروعة تُعد طريقة مثالية للحفاظ على صحة جيدة وتعزيز القدرة الجسدية، مع التركيز دائمًا على الجانب الروحي والمعنوي لتحقيق توازن فعال بين العالمين الداخلي والخارجي.
إقرأ أيضا:كتاب تاريخ الرياضياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الملكة الشريرة
- امرأة متزوجة تشغلها فكرة الطلاق المعلق على أمر مضى، وتخاف عندما يكلم زوجها أحدًا، ويقول مثلًا: «إذا
- هل يجب علي معرفة المسائل المتعلقة بذات الله سبحانه ومكانه عز وجل ومسائل التجسيم وما إلى ذلك؟ درسته ف
- هل أصلي صلاة التراويح 8 ركعات أم عشرين ، وكم صلى الرسول (صلى الله عليه وسلم )؟
- لي سؤالي أنقله لكم عن شاب من بيننا تقدم لخطبة فتاة مسلمة ومتحجبة فاتفقا على أن يتعارفا قبل كل شيء مد