وفقًا للنص المقدم، فإن عدد السور التي نزلت على الرسول في مكة يختلف بناءً على المصادر المختلفة. يذكر مجد الدين الفيروز آبادي أن هناك خمس وثمانون سورة مكية، بينما يورد الزركشي اختلافًا في آخر السور التي نزلت في مكة. يذكر ابن عباس أن آخرها سورة العنكبوت، بينما يرى الضحاك وعطاء أنها سورة المؤمنون، ومجاهد يرى أنها سورة المطففين. ومع ذلك، فإن الأغلبية تشير إلى أن عدد السور المكية هو خمس وثمانون سورة. هذا العدد يشمل السور التي نزلت في مكة المكرمة أو ضواحيها قبل الهجرة النبوية. هذه السور تتميز بمجموعة من الصفات مثل الإيجاز الشديد، وكثرة صيغ الأمر والنهي، والفواصل المقفاة، بالإضافة إلى علاج موضوعات العقيدة الأساسية مثل الألوهية والبعث واليوم الآخر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حطمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي صديق كان يحاور أباه في أمر النصارى فبينما هو محتد فقال وما النصارى هل تظن أن دينهم هذا حق وأن نبي
- Lace and Whiskey
- أنا طالب في كلية الهندسة، جامعة الإسكندرية في مصر، والحال عندنا فيها ككثيرٍ من الكليَّات والجامعات،
- أرجو من حضراتكم الرد على سؤالي: أخت زوجي تبلغ من العمر عشرين عاما ملحدة، ولا تؤمن بوجود الله، فقد حا
- AEW St. Patrick's Day Slam