يبلغ عدد سور القرآن الكريم مئة وأربع عشرة سورة، وفقًا لما ورد في النص. هذه السور مرتبة ومجموعة بين دفّتي المصحف الشريف، وتُقسم إلى قسمين رئيسيين بناءً على زمن نزولها: السور المكيّة والمدنيّة. السور المكيّة هي تلك التي نزلت قبل هجرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنوّرة، بينما السور المدنيّة هي التي نزلت بعد الهجرة. هذا الترتيب يعكس أهمية السياق الزمني في فهم وتفسير القرآن الكريم. بالإضافة إلى ذلك، يذكر النص أن القرآن الكريم هو معجزة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وهو كلام الله تعالى الذي أنزله على النبي بواسطة الوحي جبريل عليه السلام. تحدى الله تعالى العالمين من الإنس والجن على الإتيان بمثله، وهو متعبّد بتلاوته، حيث تعتبر تلاوته عبادةً، ولا تصحّ صلاة المسلم دونها.
إقرأ أيضا:كتاب الفطريات والمسرطنات في الأغذيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- روزاري دو سول (مدينة برازيلية)
- هل يرى المسلم أمه وأباه وزوجته وأولاده وكل ما يخصه في الجنة، وهل يمارس حياته الطبيعية معهم كما كان ي
- سؤالي هو: لدي جلباب صلاة واسع ولكن قماشه مصنوع من القطن رقيق السماكة ولن لا يصف لون البشره بحيث لو و
- Loupiac, Tarn
- أجهضت في الشهر الأول من الحمل، وقد يكون السبب سفري في السيارة - والله أعلم -، علما بأن الطبيبة منعتن