وفقًا للنص المقدم، ورد ذكر لفظ “رمضان” في القرآن الكريم مرة واحدة فقط. جاء هذا اللفظ في سورة البقرة، في الآية رقم 185، حيث يقول الله تعالى: “شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ”. هذه الآية الكريمة تؤكد على أهمية شهر رمضان باعتباره الشهر الذي نزل فيه القرآن، وهو الكتاب الذي يفيض بالحكمة والمعجزات. هذا التمييز يجعل رمضان مميزًا عن باقي الشهور، حيث يلتزم المسلمون فيه بعبادة الله وطاعته بصيام النهار وانتظار الأجر العظيم والثواب الجزيل. وبالتالي، فإن ذكر كلمة “رمضان” في القرآن الكريم يسلط الضوء على مكانة هذا الشهر الفضيل في الإسلام.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة (الجزء الخامس)حينما حلقت الطيور نحو الشمالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قائمة حلقات برنامج "64 شارع حديقة الحيوان"
- هل المخدرات نجسة أم لا، مع التوضيح لو سمحتم؟ ومشكورين.
- متى يكون التقصير في حق الرجل أفضل من الحلق؟
- ما حكم قول الشخص إن هذا الصابون لا تأثير له الآن، والصابون صنع من الحبة السوداء. وأيضا يصدق الشخص أن
- كيف أنصح جديد عهد بالإسلام؟ يوم إسلامه اكتشفوا له مخالفات قانونية عماهم الله عنها لمدة عجيبة، فكيف أ