تضم مدينة إسطنبول الثلاث محطات رئيسية للنقل الجوي الدولي، حيث تعد كل منها مركزًا حيويًا للسفر والبضائع. الأول هو مطار صبيحة غوكشن الواقع شرقي مضيق البسفور في الجزء الآسيوي من المدينة، وهو نقطة انطلاق مناسبة للرحلات إلى أوروبا وآسيا الوسطى وروسيا والدول الأوروبية المجاورة. أما الثاني فهو مطار أتاتورك، الأكبر بينهم ويحتل مرتبة بارزة عالمياً بسبب طاقته الاستيعابية الهائلة التي تسمح باستقبال وتوجيه حركة مرور كبيرة ومتنوعة. وقد تم مؤخرًا نقله مؤقتًا إلى ساحة أخرى أكثر كفاءة أثناء عملية التوسعة.
أما المشروع الجديد الذي يجري العمل عليه حاليًا فهو مطار إسطنبول الثالث، والذي يُعتبر توسعة هائلة ستضع المدينة على قمة الشبكات الجوية العالمية. يتوقع أن يتضاعف حجم القدرة التشغيلية لهذا المطار الجديد حوالي سبع مرات مقارنة بالموجود حاليًا، مع استيعابه جميع أنواع الرحلات التجارية والسياحية والشحن. يقع موقع المطار بالقرب من البحر الأسود ويغطي مساحة تزيد عن نصف مليون متر مربع، مما سيسمح بخدمة ملايين الركاب يوميًا فور افتتاحه المتوقع في نوفمبر 2021. هذا المشروع الضخم يدعم
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الأغذية- كنت أُعالج في مستشفى حكومي، بتأمين صحي خاص بطلاب الجامعات عندنا، وطلب مني الطبيب أن أجري عدة تحاليل،
- التسبيح بعد الصلاة المشكلة أنني تعودت أن أقول سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر دفعة
- يطلب مني أبي أحيانًا أن أساعده في تعبئة بيانات الفيزا؛ لتعبئة الإنترنت الذي نستخدمه في منزلنا، ولكن
- هناك شخص معين أكرهه، فإن ألقى علي نصيحة ينقبض صدري، وفي المقابل لو ألقاها علي شخص أصغر مني أو أكبر م
- هنالك امرأة حماتها وجدت خاتما في الطريق، فأخبرت امرأة ابنها؛ لكي تعرف هل هو ذهب أو فضة، لكن امرأة اب
