الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم هي عبادة عظيمة تُظهر المحبة والتقدير له، وهي وسيلة للتقرّب إلى الله تعالى. في التشهد خلال الصلاة، هناك صيغتان مستحبّتان للصلاة على النبي: الأولى هي “اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد”، والثانية هي “اللهم صل على محمد وأزواجه وذريته كما صليت على إبراهيم وأزواجه وذريته إنك حميد مجيد”. هاتان الصيغتان وردتا عن كعب بن عجره وأبي حميد الساعدي رضي الله عنهما، كما ذكرهما الإمامان البخاري ومسلم رحمهما الله. من المستحب تنويع أشكال الصلاة على النبي بين هاتين الواردتين، وذلك باتباع السنة النبوية وتنوع الأدعية المشروعة، مما يعطي فرصة أكبر للاستفادة الروحية والفائدة الدينية المتعددة. خارج وقت الصلاة، يمكن قول “اللهم صل على محمد وآل محمد” أو “صلي الله عليه وسلم”، رغم اختلاف بعض العلماء بشأن نقصانها مقارنة بالأشكال الأكثر شمولا. يشجع العلماء على التنوع في طرق الدعاء والصلاة بناءً على حديث شريف.
إقرأ أيضا:كتاب الكواكب- بعد الصلاة والسلام على أشرف الخلق سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه إلى يوم الدين.. أنا رجل مغ
- في البداية أود أن أشكركم جزيل الشكر على تعاونكم معنا جميعاً في إعطاء الإجابة الصحيحة لكل سؤال فأنتم
- أنا مصري أعمل في مكة المكرمة، وقد أديت مناسك الحج عام 2014 وواصلت عملي فترة، ثم ذهبت زيارة إلى المسج
- تلفريك ترومسو
- Herman Plugge