تُعد صلاة قيام الليل من العبادات ذات الفضل الكبير في الإسلام، حيث يُفضل أدائها في آخر الليل لما ورد في الأحاديث النبوية من فضل ثلث الليل الأخير. وفقًا للنص، صفة صلاة قيام الليل هي أدائها مثنى مثنى، أي ركعتين ركعتين، ثم الوتر بركعة واحدة عند خشية الفجر. الأفضل أن تصلي إحدى عشرة ركعة طويلة حسنة، كما ورد في حديث عائشة رضي الله عنها.
قبل أداء صلاة قيام الليل، يُستحب للمسلم أن ينوي قيام الليل عند نومه، ويُمسح النوم عن وجهه عند الاستيقاظ، ويتسوك وينظر في السماء، ثم يدعو بالدعاء المأثور. بعد ذلك، يفتتح صلاته بركعتين خفيفتين، ثم يصلي ما شاء بعدهما. هذه الصلاة تُعد فرضا على النبي صلى الله عليه وسلم وعلى أمته، كما ورد في حديث عائشة رضي الله عنها.
إقرأ أيضا:قبائل بني كيل المعقلية بالمنطقة الشرقيةمن المهم أن نلاحظ أن قيام الليل ليس مخصوصا بوقت دون آخر، ولكن الأفضل أن يكون في آخر الليل. كما أن قيامه كان فرضا على النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه لمدة عشر سنين، ثم خفف الله عنه وعنهم بتخفيف قيامه إلى ما دون ثلثي الليل.
- دانيالز (المخرجون)
- أنا أعمل بمكان يبعد عن أقرب مسجد أعرفه أكثر بقليل من 5 كيلومترات. وهذا المكان الذي أعمل به منعزل عن
- تحصل أبي علي ميراث من أخيه وهو محل في أحد الأسواق في طرابلس وورثه عن عمي الذي لم يشإ القدر ويرزق بول
- أريد الزاوج من امرأة مطلقة، كانت متزوجة من أجنبي أسلم من أجل الزواج منها، ولكنها كانت تعلم أنه أسلم
- أخي الأكبر مريض نفسيا، ويحتاج لمن يرعاه. قامت أختي -حفظها الله- بذلك لمدة سبع سنوات، ووضعها المادي ض