توضح الفتوى أن صلة الرحم واجب ديني يجب الالتزام به قدر المستطاع، كما يشير قوله تعالى: “فاتقوا الله ما استطعتم”. هذا يعني أن الشخص يجب أن يبذل جهده في الحفاظ على هذه الصلة، ولكن دون أن يتسبب ذلك في إهمال مسؤولياته الأخرى. في حالة الظروف القاهرة مثل العمل العسكري، لا توجد عقوبة على عدم الزيارة الشخصية، حيث يمكن تعويضها بوسائل أخرى مثل الرسائل والمكالمات الهاتفية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن تقديم المساعدة المالية عند الحاجة. الهدف الأساسي هو المحافظة على الروابط مع الأقارب بما يتناسب مع الوضع الحالي وصعوباته.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- 1-قلت لزوجتى على الطلاق لن تشترى ذهب و كان هذا اليمين بقصد عقابها على كثرة مطالبتى بشراء الذهب لهاوا
- ما تفسير قوله تعالى: (واذكر ربك في نفسك تضرعا وخيفة ودون الجهر من القول ... ) الآية؟ وهل هذا يعني جو
- أنا مبتلى بالوسواس القهري وأبالغ في بعض الأمور، فعندما أتوب فإنني أتشقق في التفكير في جهنم، حتى ولو
- اشتركت مع مجموعة من الأصدقاء في شركة صغيرة، كل واحد بمبلغ مختلف عن الآخر، ودفعتُ 200 ألف جنيه مصري،
- ما حكم قول الإمام للمأمومين عند الاصطفاف للصلاة: صلوا صلاة مودع؟