يتناول النص كيفية تفسير الأحلام من منظور إسلامي، مشيرًا إلى أن الأحلام تعتبر من الأمور المعتبرة في الشريعة الإسلامية. يوضح النص أن الأحلام يمكن أن تكون بشرى جميلة أو أضغاث أحلام، وأن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يهتم بتأويل الرؤى والأحلام، ويوجه المسلمين إلى التعامل معها بناءً على مصدرها. إذا كانت الرؤيا حسنة، يجب على المسلم أن يحمد الله عليها ولا يحدث بها إلا من يحبهم، أما إذا كانت مكروهة، فيجب الاستعاذة بالله منها وعدم ذكرها لأحد. يفرق النص بين الرؤيا الحسنة التي تأتي من الله والحلم الذي يأتي من الشيطان، ويقدم نصائح للوقاية من الأحلام المكروهة مثل الوضوء قبل النوم وقراءة آية الكرسي. كما يشير إلى أن تفسير الأحلام هو علم شرعي يثاب الإنسان على تعلمه وتعليمه، وأن محمد بن سيرين هو رائد هذا العلم، حيث كان معروفًا بصدقه وورعه في تفسير الرؤى.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : أحواش- أنا حامل في الشهر السابع، وزوجي يعلم تخاصمنا، وركبنا السيارة لنذهب لبيت أهلي، فقال لي: «أعطني مفاتيح
- بسم الله الرحمن الرحيم حصل جدال بيني وبين صديق يقيم في فرنسا, حول ما حرمه الله عز وجل من أكل الضفادع
- ما حكم لبس البنطال أمام النساء والمحارم وخاصة لتعلم السباحة، مع العلم لو كان البنطال واسعا وبعد الخر
- كنت أجهز لزواجي، وشراء أثاث البيت في بلدي مصر، وكنت مسافرًا للعمل في السعودية، وكان لي عند أم زوجتي
- تعلمون - يرحمكم الله - أنا ابتلينا في تونس بالشيوعيين الملاحدة المجاهرين بإلحادهم, فهل يجوز - رعاكم