في حالة وفاة الأم، يتم تقسيم ميراثها بين ورثتها وفقًا لأحكام الشريعة الإسلامية. إذا كان للأم زوج، فإنه يحصل على ربع التركة إذا لم يكن لها أولاد، ونصفها إذا كان لها أولاد. أما الأبناء، فيحصلون على حصصهم بناءً على جنسهم؛ حيث يحصل الابن على ضعف حصة الابنة. في حال عدم وجود زوج أو أبناء، فإن الأب يحصل على سدس التركة بالإضافة إلى باقي التركة بعد توزيع حصص الورثة الآخرين. إذا كان للأم إخوة أو أخوات، فإنهم يحصلون على حصصهم بناءً على عددهم وجنسهم، حيث يحصل الأخ على ضعف حصة الأخت. في حال عدم وجود ورثة من الدرجة الأولى، فإن التركة توزع بين الأقارب الأبعدين وفقًا لأحكام الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخْصَايِلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت قد حلفت ألا أعود لمعصية، وأول أمس كنت أتقرب إليها - ككل مرة - وأبتعد عنها بسرعة، ولكني فعلتها بغ
- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: أفيدوني جزاكم الله خيرا. سؤالي هو: إذا دخل ا
- أنا شاب مسلم غير متزوج، أمتلك مبلغا من المال ادخرته بعد عناء للزواج حيث إنني خطبت منذ فترة إحدى قريب
- لي أخ ويريد أن يعمل عمرة ولكنه يؤجلها إلى أن يتزوج. ويقول إنه لو فعل عمرة الآن لن تكون مقبولة يقول ع
- أنا شاب أبلغ من العمر 14 سنة، ولكنني في بعض الأيام لا أصلي الظهر خاصة والعصر في المسجد، وأتعذر بأنني