الاستغفار هو طلب المغفرة والعفو من الله تعالى، وهو من أعظم أنواع الذكر التي حثّ الله عليها في القرآن الكريم. يمكن للمسلم أن يستغفر الله في أي وقت ومكان، سواء كان ذلك بمناسبة أو بدون مناسبة. هناك صيغ متعددة للاستغفار وردت في القرآن والسنة النبوية، منها “أستغفر الله” و”اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي، لا إلَهَ إلَّا أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وأنا عَبْدُكَ”، وغيرها. من آداب الاستغفار الإخلاص والتضرع والتذلل، والإلحاح في الطلب، والبدء بالثناء على الله. يُستحب الاستغفار في الأوقات التي يُرجى فيها الإجابة، مثل الأسحار وقيام الليل والسجود وبعد الصلوات المكتوبة. فضل الاستغفار عظيم؛ فهو يمحو الذنوب ويكفّر السيئات، ويؤمّن من العقوبة، ويجلب الرزق ويفرج الهموم، ويسقي الأرض بالمطر.
إقرأ أيضا:كتاب العالم القطبي ونورديامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في مسألة المزارعة يعطون نسبة من الناتج وهي الربع، فهل يكون الاتفاق أن يأخذ الربع صافياً؟ أم يستقطع م
- أوريليا كوتا أم جايوس يوليوس قيصر
- هل ينزل الله جل وعلا على الأرض بنهاية الكون أو أي يوم آخر، والله من وراء القصد، وجزاكم الله كل خير؟
- ما حكم إعطاء وعد لله، وأنني إن أخلفته يجب أن أفعل كذا، وكذا؟ وعلى سبيل المثال: إذا كان شخص يفعل ذنبا
- أود معرفة رأيكم في مسألة أن رجلا تلفظ بصريح الطلاق دون نية الطلاق قبل الدخول والخلوة ووطأ زوجته واست