فيما يتعلق بزكاة الأسهم، هناك عدة سيناريوهات يجب مراعاتها. إذا كانت الشركة التي تدير الأسهم تقوم بزكاة الأموال بناءً على نظامها الداخلي أو قرار الجمعية العامة أو القانون المحلي أو إذن خاص من المساهم، فإن هذه الطريقة تعتبر المثلى. في هذه الحالة، يتم التعامل مع جميع الأموال كما لو كانت لشخص واحد، بما في ذلك تحديد نوع المال ونصابه ومقدار الزكاة. يجب استبعاد الأسهم غير التجارية مثل خزينة الحكومة وأسهم غير المسلمين من الزكاة. أما إذا لم تقم الشركة بزكاة الأموال، فيجب على المساهم القيام بذلك بنفسه باستخدام بيانات الشركة لتحديد مقدار الزكاة المتوقعة. إذا كان الاستثمار بهدف الربح فقط وليس التجارة، فإن الزكاة تُحسب على الأرباح بدلاً من رأس المال نفسه، وهذا يعادل زكاة المستغلات. أما إذا كان الاستثمار بطبيعة التجارة، فإن الزكاة تُحسب على قيمة الأسهم بالإضافة إلى الأرباح عند حدوث حول الزكاة. في حالة بيع وشراء الأسهم خلال فترة الهلال الأولى، يجب ضبط سعر البيع والشراء ضمن المجموعة المالية وزكاتهما معًا لاحقًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مْصُوقر- إن جدي رحمه الله كان له ابن وبنتان من صلبه وكفل طفلة أخرى يتيمة الأب دون أن يتبناها توفي جدي فقرر اب
- أنا متزوجة، وعمري 25 عاما، عندي أربعة أطفال. أعمارهم ست سنوات، وأربع سنوات، وسنة ونصف، وسبعة شهور. و
- أعمل خياطا في معمل شقيقي وأشغل 4 عمال معي أعطيهم أجرهم وأنا مسؤول عنهم فهم يعملون معي ولا دخل لشقيقي
- أمرّ بأزمة مالية صعبة، وأريد أن أستدين مبلغًا من المال من شخص، ولكني أريد أن أقول لهذا الشخص: أريد ا
- أنا طالب مقيم في أوربا لغرض الدراسة ومدة الدراسة أربع سنوات مع العلم أن أسرتي معي. وأن الدولة التي أ