عندما أراد قوم سيدنا إبراهيم -عليه السلام- الانتقام منه لتكسيره آلهتهم، قرروا إلقاءه في نار عظيمة. لكن الله -تعالى- حفظ نبيّه من هذا العذاب المهول. فقد أمر الله -تعالى- النار بأن تكون برداً وسلاماً على إبراهيم، مما يعني أن النار فقدت خاصيتها في الإحراق أو أن إبراهيم أصبح محصناً ضد تأثيرها. هذا الأمر الإلهي كان معجزة كبرى، حيث لم يكن بإمكان أي مخلوق آخر أن يحقق مثل هذا الفعل. وقد أضاف الله -تعالى- كلمة “على إبراهيم” لتقييد الأمر، مما يعني أن النار لن تفقد خاصيتها في الإحراق بشكل دائم، بل فقط بالنسبة لإبراهيم. هذا التقييد كان ضرورياً لأن البرد المستمر قد يؤذي إبراهيم أيضاً.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: لماذا قتلت فرنسا الكثير من معلمي اللغة العربية في مالي؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم التفكير في الزوجة إلى حد الاستمناء؟ وما حكم الحلف بالطلاق على ترك شيء وإرادة التراجع عنه؟.
- أريد أن أطرح موضوعي هذا؛ لأني أفكر فيه بين فترة وفترة. قبل ٣ أشهر تقريبا، طلبت شيئا من أحد المطاعم ا
- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أريد أن أستفسر بشأن شيء وهو أن والدي يعاني من
- بسم الله لقد أنشأت صفحة على الفيس بوك أسميتها( هشام الجخ يحرف القرآن فاحذروه يابني الإسلام ) تظهر هذ
- في البداية أرجو منك أن تساعدني في حل مشكلة تحيرني هذه الأيام، القصة بدأت وأنا عمري 13 سنة حيث تعرفت