عذب الله قوم عاد بريح شديدة عاتية استمرت سبع ليالٍ وثمانية أيام، حيث كانت هذه الريح تدخل بيوتهم ومساكنهم دون أن يستطيعوا الاحتماء منها. وقد وصف الله تعالى هذه الريح بأنها “صرصر عاتية”، مما يعني أنها كانت ريحًا باردة وقوية جدًا. نتيجة لهذه الريح، أصبح قوم عاد جثثًا هامدين بلا حراك، وكأنهم أعجاز نخل خاوية. لم يكن هناك أي ناجٍ من هذا العذاب الشديد، حيث أهلكتهم الريح تمامًا ودمرت مساكنهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم تسمية البنت باسم: رميم؟ أرجو الإفادة وشكرا.
- نيكولاس برافو الرئيس المؤقت للمكسيك ثلاث مرات
- أنا أسكن مع خمسة شباب في مسكن بدولة عربية ويدفعون بالتساوي كل شهر مبلغا من المال لشراء أغراض المنزل
- لدي بنتان تعانيان من مرض نادر في الأمعاء الدقيقة ، وأنا أقرأ القرآن وأصلي وأدعو الله لهما بالشفاء ،
- شيخي الفاضل: هذه متابعة لسؤال رقم: 2288286، حيث قمتم ـ بارك الله فيكم ـ بإحالتي إلى مجموعة فتاوى، ول