في النص، يُصوَّر عذاب قوم لوط كعقاب إلهي شديد، حيث أُمِرَ النبي لوط بالصبر حتى ينزل غضب الله. بدأ العذاب بسقوط أحجار السجيل من السماء، مما أدى إلى تدمير المدينة بالكامل. تسببت الرياح الشديدة في زلازل رهيبة ودمار شامل، مما أدى إلى غرق المدينة تحت مياه البحر الميت. هذا العذاب لم يكن مجرد عقاب، بل كان تحذيرًا للأجيال المتعاقبة من عواقب الفساد الأخلاقي والظلم. يُظهر النص أن الله قادر على تدمير الظالمين وتغيير معالم الأرض، مما يؤكد على عظمته وقدرته.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: