مات أبو جهل، أحد أشهر الشخصيات المؤذية للنبي محمد صلى الله عليه وسلم والمؤيدة للكفر، خلال غزوة بدر الكبرى التي وقعت في السنة الثانية للهجرة. وفقًا للنص، بدأ الأمر عندما بحث طفلين صغيران يُدعوان معاذ ومعوذ أبني عفراء عن أبي جهل لسؤاله حول سبب إيذائه لنبيهم. قادهم عبد الرحمن بن عوف إلى موقع وجود أبي جهل حيث هاجمه الطفلين بالسيف وقتلاه. لاحقًا، وجد الصحابي عبد الله بن مسعود أبو جهل مصابًا لكن لم يفارق الحياة تمامًا. رغم حالة أبو جهل المتردية، ظل عنيدًا حتى ضرب ابن مسعود برأسه وأنهى حياته نهائيًا. توضح قصة وفاة أبي جهل مدى العداء الشديد الذي كان يشعر به تجاه المسلمين والتزام المسلمين بالقضاء على مثل هؤلاء الأشخاص الذين كانوا مصدر خطر للإسلام والمسلمين.
إقرأ أيضا:السموأل بن يحيى المغربىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحياناً إذا قمت لصلاة الفجر ووقفت في الصف يأتيني شعور غريب كأنني في مسابقة أو هناك من يتحداني، فأجدن
- إن كانت الملائكة تستحيي من شعر المرأة، فهل علينا أن نغطي شعرنا حتى في المنزل اذا أردنا صحبة الملائكة
- لدي سؤالان: 1ـ أديت أنا وزوجتي في العام المنصرم مناسك الحج ولله الحمد أدينا حجا مفردا، وعند طواف الق
- أمي مريضة، وأنا متزوجة، وأسكن في مكان آخر، وأختي معها تخدمها، فطلبت مني أن أعطيها بنتي؛ لكي تساعد في
- Five Below