وفقًا للنص المقدم، فإن تقسيم الأضحية بعد الذبح يتبع سنة النبي محمد ﷺ، حيث يُسن أن يأكل المضحي ثلث الأضحية، ويهدي ثلثًا آخر لأحبائه، ويتبرع بالثلث الأخير للأيتام والفقراء. وهذا التوزيع متوافق مع الشريعة الإسلامية، كما يشير إلى ذلك الآية القرآنية “فكلوا منها وأطعموا البائس الفقير”. يمكن تطبيق هذه الطريقة سواء كانت الأضحية واجبة أو تطوعية، ومباشرة أو نيابة عن شخص آخر.
من المهم ملاحظة أن المضحي لا يملك بيع أي جزء من الأضحية أو تقديمها للجزار كأجرة مقابل الذبح، لأن ذلك يعتبر نقصًا في الأضحية. ومع ذلك، يمكن للمضحي أن يتبرع بجلد الأضحية أو يستفيد منه شخصيًا. أما بالنسبة للجزار، فهو يستحق أجره مقابل عمله، ولكن ليس من لحم الأضحية.
إقرأ أيضا:كتاب التصريف لمن عجز عن التأليف للزهراوي (تحقيق فرع جراحه الفم والأسنان)فيما يتعلق باللحوم، ينصح النص بحفظها لفترة قصيرة، تصل إلى ثلاث أيام، تجنبًا للتلف. أخيرًا، إذا تلقيت هدية من الأضاحي أو تبرعًا منها، لديك حرية التصرف فيها كما ترى مناسبًا.
- ليندسي إليس
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: -للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 1 (زوج) -للميت ور
- قال الرسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل اد
- الصلاة والسلام على المصطفى خير مخلوقات الله أما بعد أرجو أن تتفضلوا بالرد على الاستفسارات التالية وج
- Karyna Dziominskaya